هَذِهِ قِصَّةٌ عَنْ تِمْثَالٍ فِي حَدِيقَةٍ وَطِفْلٍ غَاضِبٍ.عَنْ أَيِّ شَيءٍ آخَرَ قَدْ تَكُونُ؟يَكْرَهُ الطِّفْلُ التِّمْثَالَ إِلَى حَدٍّ غَيْرَ مَعْقُولٍ، إِلَى حَدٍّ غَيْرَ مَفْهُومٍ. حَتَّى التِّمْثَالُ نَفْسَهُ لَا يَعْرِفُ لِمَ يَكْرَهَهُ الطِّفْلُ إِلَى هَذِهِ الدَّرَجَةِ، يَقْضِي الَّليْلَ فِي حَدِيقَتِهِ وَحِيدًا، يَأكُلُ البِيتْزَا وَيُفَكِّرُ: لِمَاذَا يَكْرَهَهُ الطِّفْلُ إِلَى هَذِهِ الدَّرَجَةِ؟