كان بداخلي إحساس بشع بالشعور بالنصب ! هذه السيدة نصابة . أثارت اهتمامى ليلة أمس . و ها هي الليلة . تحكي جزاء ا أقل من ليلة أمس . المشكلة أني لا أستطيع أن اشكوها أو اتهمها بالنصب ! فلم أدفع مقابل ما تحكي . لذا لا يوجد حل سوى الرضوخ و الصمت و ابتلاع لساني لليلة غذا!.