بطريقة غير تقليدية يقدم لنا هذا الكتاب مشاهد من تطور الحياة الصينية مع الصور من عام1949 في الأول من أكتوبر مع احتفال الشعب الصيني بتأسيس جمهورية الصين الشعبية فيعرض لنا مع الصور كيف تطورت الصين وخرجت من حالة تدهورها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بعد انتهاء الإمبراطورية، لتستقبل قائد الثورة «ماو تسي تونج»، وإيمانهم العظيم به. ينقسم الكتاب إلى حقبٍ تاريخية تؤرخ ما مر به الشعب الصيني بدءًا من ثورته وحتى بداية هذا القرن. فيبدأ الكتاب بذكرياتٍ من الحياة الصينية عام 1949، في الأول من أكتوبر مع احتفال الصينيين بتأسيس جمهورية الصين الشعبية. ينتقل بعدها المؤرخ إلى الحياة الصينية في الخمسينيات، وتدريجيًّا حتى نصل إلى الحياة الصينية في القرن الواحد والعشرين. ومع تقدمنا في قراءة الكتاب، نستكشف الشعب الصيني منذ البداية، كيف كافح واجتهد ليصل إلى ما هو عليه الآن، والصعوبات التي واجهتهم، وإيمانهم العظيم بقائدهم «ماو تسي تونج»، ورحلتهم من التقليدية إلى الانفتاح على العالم وأخذ كل غريب عنهم وجعله لهم. ما يميز هذا الكتاب أيضًا الصور التي تقدِّمُ دليلا على تطور الشعب الصيني من شعب يعاني من تدهور اقتصادي واجتماعي وسياسي بعد انتهاء الإمبراطورية، إلى شعب يجتهد ويتعاون مع حكومته لبناء دولتهم الجديدة.
بطريقة غير تقليدية يقدم لنا هذا الكتاب مشاهد من تطور الحياة الصينية مع الصور من عام 1949 في الأول من أكتوبر مع احتفال الشعب الصيني بتأسيس جمهورية الصين الشعبية فيعرض لنا مع الصور كيف تطورت الصين وخرجت من حالة تدهورها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بعد انتهاء الإمبراطورية ، لتستقبل قائد الثورة «ماو تسي تونج»، وإيمانهم العظيم به. ينقسم الكتاب إلى حقبٍ تاريخية تؤرخ ما مر به الشعب الصيني بدءًا من ثورته وحتى بداية هذا القرن. فيبدأ الكتاب بذكرياتٍ من الحياة الصينية عام 1949، في الأول من أكتوبر مع احتفال الصينيين بتأسيس جمهورية الصين الشعبية. ينتقل بعدها المؤرخ إلى الحياة الصينية في الخمسينيات ، وتدريجيًّا حتى نصل إلى الحياة الصينية في القرن الواحد والعشرين. ومع تقدمنا في قراءة الكتاب، نستكشف الشعب الصيني منذ البداية، كيف كافح واجتهد ليصل إلى ما هو عليه الآن، والصعوبات التي واجهتهم، وإيمانهم العظيم بقائدهم «ماو تسي تونج»، ورحلتهم من التقليدية إلى الانفتاح على العالم وأخذ كل غريب عنهم وجعله لهم. ما يميز هذا الكتاب أيضًا الصور التي تقدِّمُ دليلا على تطور الشعب الصيني من شعب يعاني من تدهور اقتصادي واجتماعي وسياسي بعد انتهاء الإمبراطورية، إلى شعب يجتهد ويتعاون مع حكومته لبناء دولتهم الجديدة.يصدر الكتاب في الذكرى الخامسة و الستين لتأسيس جمهورية الصين الشعبية.