لكل شيئً ولكل ظاهرة بداية سواء كانت على الصعيد الشخصي أو الإجتماعي أو الطبيعي أو الكوني ، لكن هذه البدايات تغوصُ دائماً وراء حجابٍ كثيف من الذكريات والمعلومات والأحداث التي أتت بعدها . لقد ظلّت البشرية طريقها، عبر ملايين السنين، الى أن جاء العلم فوضعها على الطريق الصحيح وجعلها تُبصر الماضي بصورة أفضل .فبعد أن أشاع الفكر الغيبي صوراً خاطئةً عن الكثير من البدايات تمكّن العلم من تصحيح تلك الأفكار وإعطائنا نموذجاً أفضل لفهم ماجرى . هذا الكتاب يطرحُ جانباً كلّ الأفكار التي رسمت بدايات غير صحيحةٍ ويحاول رصد البدايات الحقيقية التي استقرت عليها نظريات وتجارب وأفكار العلم في (تاريخ الحضارات ) التي هي خلاصةٌ لجهود علماءٍ أضاءوا لنا الطريق بأفكارهم النيرة ووضعوا البديل الحقيقي لمعرفة البدايات أو الأصول التي انطلقت منها تلك الأشياء والظواهر . ومثلما غاص مايقرب من 99% من تاريخ الإنسان في عصور ماقبل التاريخ كذلك تغوص البدايات معه في تلك العصور ، أما بدايات الكون والطبيعة والحياة فهي أبعد من ذلك بكثير . هذا الكتاب يذهب في المناطق والأغوار الخفية والبعيدة لمعرفة بدايات التكوين والحضارة والفنون والأديان والعلوم في 24 فصلاً موضحةً بالصور الدقيقة عن المراجع العلمية والآثارية.
لكل شيئً ولكل ظاهرة بداية سواء كانت على الصعيد الشخصي أو الإجتماعي أو الطبيعي أو الكوني ، لكن هذه البدايات تغوصُ دائماً وراء حجابٍ كثيف من الذكريات والمعلومات والأحداث التي أتت بعدها .لقد ظلّت البشرية طريقها، عبر ملايين السنين، الى أن جاء العلم فوضعها على الطريق الصحيح وجعلها تُبصر الماضي بصورة أفضل .فبعد أن أشاع الفكر الغيبي صوراً خاطئةً عن الكثير من البدايات تمكّن العلم من تصحيح تلك الأفكار وإعطائنا نموذجاً أفضل لفهم ماجرى .هذا الكتاب يطرحُ جانباً كلّ الأفكار التي رسمت بدايات غير صحيحةٍ ويحاول رصد البدايات الحقيقية التي استقرت عليها نظريات وتجارب وأفكار العلم في (تاريخ الحضارات ) التي هي خلاصةٌ لجهود علماءٍ أضاءوا لنا الطريق بأفكارهم النيرة ووضعوا البديل الحقيقي لمعرفة البدايات أو الأصول التي انطلقت منها تلك الأشياء والظواهر .ومثلما غاص مايقرب من 99% من تاريخ الإنسان في عصور ماقبل التاريخ كذلك تغوص البدايات معه في تلك العصور ، أما بدايات الكون والطبيعة والحياة فهي أبعد من ذلك بكثير .هذا الكتاب يذهب في المناطق والأغوار الخفية والبعيدة لمعرفة بدايات التكوين والحضارة والفنون والأديان والعلوم في 24 فصلاً موضحةً بالصور الدقيقة عن المراجع العلمية والآثارية.
العربية 